أشتقتُ إليكِ !
-
بجمِيع تلك التفااصِيل الجميله و أُمنياتناا التِي رسمناهاا سوياً
أشتقتُ إليكِ !
رسائلكِ المخطوطةُ ب خطِي يديكِ
ذكرياتكِ التي ترافقنِي كل حِين , مواقفكِ النبيلةُ معِي
كُتبتهاا على أوراقِي المُبعثرهَ , لمّلمتُهاا و وضعتُهاا في صندوُق مُحكم الأغلااق . .
خشيةً عليهاا أن تضيِع أو يخدشُهاا تغيُر مع مضي الزمن كماا تغيرتِي
أتعلمِين !
كلمااتك الرنانةُ فٍي أُذنٍي ماا زالت عالقه في ذُهني
أتذكرهاا كلمةً كلمه ,
هل الكبريااءَ يمنعناا عن السؤالِ ؟ أم الأنفسُ تَغيرت ؟
أو أناا آلتِي تغيرت ؟!
بجمِيع تلك التفااصِيل الجميله و أُمنياتناا التِي رسمناهاا سوياً
أشتقتُ إليكِ !
رسائلكِ المخطوطةُ ب خطِي يديكِ
ذكرياتكِ التي ترافقنِي كل حِين , مواقفكِ النبيلةُ معِي
كُتبتهاا على أوراقِي المُبعثرهَ , لمّلمتُهاا و وضعتُهاا في صندوُق مُحكم الأغلااق . .
خشيةً عليهاا أن تضيِع أو يخدشُهاا تغيُر مع مضي الزمن كماا تغيرتِي
أتعلمِين !
كلمااتك الرنانةُ فٍي أُذنٍي ماا زالت عالقه في ذُهني
أتذكرهاا كلمةً كلمه ,
هل الكبريااءَ يمنعناا عن السؤالِ ؟ أم الأنفسُ تَغيرت ؟
أو أناا آلتِي تغيرت ؟!
اضافة تعليق